س : عرف
التوحيد واذكر أنواعه ؟
التوحيد : هو الإيمان بوجود الله وإفراده بالربوبية والألوهية
والإيمان بجميع أسمائه وصفاته .
والإيمان بجميع أسمائه وصفاته .
--------------------------------------------------
أنواع التوحيد ثلاثة هى :
توحيد الربوبية ( الإيمان بوجود الله ، واعتقاد تفرده فى أفعاله )
توحيد الألوهية / العبودية ( هو إفراد الله بالعبادة )
توحيد الأسماء والصفات
توحيد الربوبية ( الإيمان بوجود الله ، واعتقاد تفرده فى أفعاله )
توحيد الألوهية / العبودية ( هو إفراد الله بالعبادة )
توحيد الأسماء والصفات
--------------------------------------------------
توحيد الربوبية : هو
الإقرار الجازم بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه ، وخالقه ومدبره والمتصرف فيه
لم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولى من الذل ولا راد لأمره ولا معقب لحكمه ولا مضاد له ولا مماثل له .
وإجمالاً هو : الاعتقاد بان الله تعالى هو الخالق الرازق المدبر لكل شئ وحده لا شريك له.
لم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولى من الذل ولا راد لأمره ولا معقب لحكمه ولا مضاد له ولا مماثل له .
وإجمالاً هو : الاعتقاد بان الله تعالى هو الخالق الرازق المدبر لكل شئ وحده لا شريك له.
--------------------------------------------------
توحيد الألوهية : هو إفراد الله عز وجل
بجميع أنواع العبادة ، الظاهرة والباطنة ، قولا وعملا
ونفى العبادة عن كل ما سوى الله تعالى كائنا من كان
كما قال تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه )
وقال تعالى ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا )
و غير ذلك من الآيات …
وهذا قد وفـت به شهادة أن لا إله إلا الله
ونفى العبادة عن كل ما سوى الله تعالى كائنا من كان
كما قال تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه )
وقال تعالى ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا )
و غير ذلك من الآيات …
وهذا قد وفـت به شهادة أن لا إله إلا الله
--------------------------------------------------
توحيد الأسماء والصفات : هو الإيمان بما وصف
الله تعالى به نفسه
فى كتابه ووصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من الأسماء الحسنى والصفات العلى
وإمرارها كما جاءت بلا كيف
كما جمع الله تعالى بين إثباتها ، ونفى التكييف عنها فى كتابه
كقوله تعالى : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )
فى كتابه ووصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من الأسماء الحسنى والصفات العلى
وإمرارها كما جاءت بلا كيف
كما جمع الله تعالى بين إثباتها ، ونفى التكييف عنها فى كتابه
كقوله تعالى : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق